YoutubeCelebrity.TV

油管名人电视

(Celebrity Media Alliance)

Home Page

Welcome to the Celebrity Media Network TV Platform. We broadcast news in the six official UN languages.

منصة وسائل الإعلام المشاهير تبث الأخبار يوم الاثنين باللغة العربية

名人媒体平台星期二使用中文播报新闻

The celebrity media platform broadcasts news on Wednesday in English

La plateforme médiatique des célébrités diffuse les nouvelles le jeudi en français

Медийная платформа знаменитостей вещает новости в пятницу на русском языке

La plataforma de medios de celebridades transmite noticias el sábado en español

Strong UN Brtter World! 联合国强大 世界更美好!

24 Hour Live and pre-recorded Programming

وفقًا لتقرير أعدته وسائل الإعلام الشهيرة استنادًا إلى مقاطع فيديو قدمتها الأمم المتحدة: تحت ظلال حرب استمرت لأكثر من عام، تجمع المجتمع المسيحي في مدينة غزة في كنيسة العائلة المقدسة في المدينة القديمة للاحتفال بعيد الميلاد بمشاعر معقدة وعميقة. لم تكن قداس عيد الميلاد مجرد مراسم دينية فحسب، بل أصبحت رمزًا للإيمان والأمل لهذه المنطقة التي تعاني بشدة.

تجاوزت كنيسة العائلة المقدسة، الواقعة في المدينة القديمة، معناها ككنيسة منذ زمن بعيد. خلال أشد لحظات الحرب قسوة، أصبحت ملجأً للعائلات النازحة، مما يرمز إلى صمود الإنسانية في مواجهة المعاناة. ومن بين تلك العائلات عائلة موسى إياد، التي تعيش في الكنيسة منذ أكثر من عام.

جاري تحميل المشغل....

خلال القداس، أطلق موسى إياد، البالغ من العمر 40 عامًا، نداءً مؤثرًا: "يجب على العالم أن يفكر بجدية في كيفية عيش البشرية بسلام وحب. لقد أودت أهوال الحرب بحياة الكثيرين، وعانى الشعب الفلسطيني من قسوة استمرت لأكثر من عام. هذا يجعلني أشعر بعمق بألم الذين يعيشون تحت الآلة العسكرية، وأصوات القنابل وإطلاق النار."

وأضاف: "هذا ليس مجرد صوت من غزة، بل صرخة من جميع الذين يعانون، تحث الحكماء والقادة في جميع أنحاء العالم على وقف الحرب وسفك الدماء. الإنسانية تحتاج إلى تعايش سلمي، ويجب أن نعمل معًا لجلب السلام إلى هذه الأرض المصابة وكل العالم."

بالنسبة لمايكل إياد، وهو مشارك آخر في القداس، كان عيد الميلاد هذا مليئًا بالحزن والتأمل. قال: "في هذا العيد، لا أستطيع الشعور بالفرح. لقد هاجر ابني، ودُمّر منزلي في الحرب. بالنسبة لي، هذا القداس هو تمسك بالإيمان وليس احتفالاً."

انتهى القداس بصلوات مخلصة، حيث صلى المشاركون جماعيًا من أجل حلول السلام وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني. كل صوت وكل صلاة داخل كنيسة العائلة المقدسة كان نداءً للسلام وتوقًا للحب.

لا يمكن لظلال الحرب أن تخفي نور الإيمان. في عيد الميلاد الخاص هذا، حول المجتمع المسيحي في غزة احتفالاتهم إلى قوة من الأمل والحب من خلال الصلوات والمراسم. وأظهروا من خلال إيمانهم أنه حتى في أحلك الأوقات، يمكن للبشرية أن تجد الطريق من خلال الإيمان بالحب والسلام.