اختر العرض الأفقي أو الرأسي للحصول على تأثيرات مختلفة
أكد رئيس الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة في خطابه أن "عدم ترك أي شخص خلف الركب هو مسؤوليتنا المشتركة. هذا ليس فقط المهمة الأساسية للأمم المتحدة، ولكنه أيضًا وعد ندين به للبشرية. من خلال الجهود المشتركة، يمكننا أن نخلق مستقبلًا أكثر سلامًا واستدامة وكرامة لأنفسنا وللأجيال القادمة."
دعا نائب الأمين العام للأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات ملموسة للوفاء بالتزاماتنا تجاه العالم: "نحن هنا ليس فقط للاستمتاع بالموسيقى الجميلة ولكن أيضًا لربط قلوبنا ومسؤولياتنا من خلال قوة الثقافة. السلام والتنمية وكرامة الإنسان لا يمكن فصلها، وعلينا أن نتحد لضمان سماع كل صوت."
تضمنت أداءات الحفل عناصر ثقافية متنوعة من جميع أنحاء العالم. من السيمفونيات المؤثرة إلى العروض
اختتم الحفل بأداء جماعي لمقطوعة "المسيح" لهاندل من قبل جوقة جامعة كولومبيا-تي سي، وفرقة بوسطن
لم يجذب الحفل فقط الدبلوماسيين وممثلي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، ولكن أيضًا
مع اختتام الأداء الأخير، وقف الجمهور على أقدامهم بالتصفيق، حيث استمرت أصوات التصفيق لوقت طويل. لم يضف هذا الحفل فقط بريقًا للاحتفال بالدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة ولكنه أصبح أيضًا رمزًا حيًا للتعاون العالمي والتبادل الثقافي. نقلت الألحان ليس فقط السلام والأمل، ولكن أيضًا التزامًا راسخًا بالتنمية المستدامة وكرامة الإنسان.
مع اختتام الأداء الأخير، وقف الجمهور على أقدامهم بالتصفيق، حيث استمرت أصوات التصفيق لوقت طويل. لم يضف هذا الحفل فقط بريقًا للاحتفال بالدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة ولكنه أصبح أيضًا رمزًا حيًا للتعاون العالمي والتبادل الثقافي. نقلت الألحان ليس فقط السلام والأمل، ولكن أيضًا التزامًا راسخًا بالتنمية المستدامة وكرامة الإنسان.